THE 5-SECOND TRICK FOR التغطية الإعلامية

The 5-Second Trick For التغطية الإعلامية

The 5-Second Trick For التغطية الإعلامية

Blog Article




يعرض هذا القسم أهمية العثور على مصادر موثوقة للحصول على المعلومات، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالقصص الحساسة كالعنف ضد النساء. ويوضح هذا الجزء من الدليل أنّ المصادر الموثوقة تشمل تقارير الشرطة والمنظمات غير الحكومية وضحايا العنف. كما يشدد على أهمية الحصول على المعلومات من المصادر الأولية، ويحث على تجنب اللجوء إلى المصادر من الدرجة الثانية والثالثة.

الصحفية المتدربة هلا قراقيش تسرد قصص لمتدربين من الأردن واجهوا الفرق الشاسع بين الواقع والتنظير.

– ميثاق الشرف المهني الخاص لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.

أ- العنف البدني والجنسي والنفسي الذي يحدث في إطار الأسرة بما في ذلك الضرب والتعدي الجنسي على أطفال الأسرة الإناث، والعنف المتصل بالمهر، واغتصاب الزوجة، وختان الإناث وغيره من الممارسات التقليدية المؤذية للمرأة، والعنف غير الزوجي والعنف المرتبط بالاستغلال.

أما السمة العامة لتغطية قناة العربية لفيروس كورونا مقارنة بالقناتين الأميركيتين، فهي تعامل قناة العربية مع مرض فيروس كورونا باعتباره جائحة في المقام الأول (أي أن التركيز يشمل كافة بقاع العالم خاصة بؤر التفشي وليس على بلد مقر القناة)، بينما تتعامل القناتان الأميركيتان مع الفيروس باعتباره وباء تفشى في الولايات المتحدة الأميركية في المقام الأول بالإضافة إلى تمظهراته كجائحة تعمُّ العالم بأسره. وانطلاقًا من هذا التوجه في التغطية، فإن تغطية القناة للجائحة تبدو عالمية وتثقيفية أكثر منها محلية منغمسة في التفاصيل.

الاهتمام بتصريحات المسؤولين والتعامل معها نقديًّا من خلال مقابلتها بتصريحات الخبراء والعلماء، خاصة تصريحات الرئيس الأميركي المثيرة للجدل.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد اتبع الرابط أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان – مؤسسة حقوقية وليست إعلامية – استفاد من هذه المنهجية ووظفها في مشروع يتناول حصار غزة بأبعاده وتداعياته المختلفة على حياة المواطنين، حيث أنتج سلسلة حلقات موجهة للغرب تحكي قصة الحصار من خلال قصص المتضررين وأحلامهم وتطلعاتهم، ليتحول المشروع إلى منصة إعلامية بصرية متميزة عن حصار غزة.

إحرص دائما على تقديم محتوى أفضل، لأنه الأساس في أية مادة صحفية متميزة ومؤثرة، وفقا للقاعدة الراسخة "المحتوى هو الملك".

أزمة إعلام الأزمات وواقع الإعلام الصحي في إطار المدخل النظري الذي يُؤَسِّس لفهم علاقة الإعلام بالأزمات والأدوار الإخبارية والتعليمية والإقناعية المنوطة بوسائله لاحتواء آثارها وتداعياتها، لاحظ الباحث أن هناك مفارقة كبرى تتعلق بإعلام الأزمات فيما يخص النظرية والتطبيق. فعلى المستوى النظري، يمكن تعريف إعلام الأزمة بأنه "الممارسة الإعلامية الملازمة لتخليق الأزمة، والهادفة إلى الحيلولة دون اكتمالها، من خلال نشر الرسائل الإعلامية الهادفة إلى التثقيف والتوعية بمخاطرها وشرح السيناريوهات الكفيلة بتفاديها".

وبالعودة إلى المثال السابق الخاص بتغطية الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى الفلسطينيين؛ فإن الصحفي يتابع بعدسته الخاصة "عينيه" الحدث من جوانبه المختلفة ويسجل تفاصيل المشهد ويكتب ما تتناقله الألسن من هنا وهناك مع رسم صورة للأشخاص من زوجات وأمهات وأطفال الأسرى والحالة التفاعلية أو الدرامية التي يتواجدون ويشاركون بها والتقاطعات بين المشاهد وغير ذلك، ثم يقدم مقالته بقالب وصفي تصويري درامي.

في أعقاب الانخفاض الحاد في حركة الإحالة من فيسبوك وإكس (تويتر سابقا)، من المرجح أن تؤدي هذه التغييرات، بمرور الوقت، إلى تقليل وصول الجمهور إلى المواقع الإخبارية المحترفة، وهذا الوضع سيجعل الناشرين يبحثون عن طريقة تمكنهم من تقليل اعتمادهم على منصات التكنولوجيا العملاقة وبناء علاقات مباشرة أوثق مع الجمهور ذي الولاء لتلك المواقع.

وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود".

Report this page